في تحول في مواقفه السابقة التي استبعد فيها الوقوف على منصة واحدة مع منافسه في الانتخابات، أبدى الرئيس الأمريكي جو بايدن اليوم (السبت) استعداده لمناظرة الرئيس السابق دونالد ترمب قبل منافسته مرة أخرى في الانتخابات الرئاسية المُقررة في نوفمبر القادم، وفق «وكالة بلومبيرغ».
ونقلت شبكة «إن بي سي» عن ثلاثة مصادر مطلعة بأن الرئيس الأمريكي بايدن أعرب عن ثقته في أنه سيفوز في الانتخابات الرئاسية المرتقبة في نوفمبر، مؤكدين أن هذا التفاؤل عززته استطلاعات الرأي وزياراته المتكررة إلى الولايات التي تشهد منافسة وارتفاع التبرعات.
وكان بايدن يتحدث في مقابلة مطولة، إذ انتقد دعم ترمب للأشخاص الذين اقتحموا الكابيتول في 6 يناير 2021، والتصريحات المنسوبة للرئيس السابق التي تسخر من قتلى من الجنود الأمريكيين ووصفهم بأنهم «خاسرون».
وقال بايدن: «إنه سيكون سعيداً إذا تحدث في مناظرة مع ترمب»، مضيفاً: «أنا، في مكان ما، لا أعرف متى، سأكون سعيداً بمناظرته».
بالمقابل، قال ترمب إنه مستعد لمناظرة منافسه في أي وقت، وفي أي مكان، والمشاركة في المناظرات التي تعقدها لجنة المناظرات الرئاسية غير الحزبية، والتي تشرف على المناظرات منذ ثلاثة عقود.
وأظهر استطلاع جديد للرأي تفوق الرئيس السابق دونالد ترمب، على خلفه الحالي جو بايدن في 6 من الولايات السبع الأكثر تنافسية بانتخابات الرئاسة المرتقبة في نوفمبر.
ونقلت شبكة «إن بي سي» عن ثلاثة مصادر مطلعة بأن الرئيس الأمريكي بايدن أعرب عن ثقته في أنه سيفوز في الانتخابات الرئاسية المرتقبة في نوفمبر، مؤكدين أن هذا التفاؤل عززته استطلاعات الرأي وزياراته المتكررة إلى الولايات التي تشهد منافسة وارتفاع التبرعات.
وكان بايدن يتحدث في مقابلة مطولة، إذ انتقد دعم ترمب للأشخاص الذين اقتحموا الكابيتول في 6 يناير 2021، والتصريحات المنسوبة للرئيس السابق التي تسخر من قتلى من الجنود الأمريكيين ووصفهم بأنهم «خاسرون».
وقال بايدن: «إنه سيكون سعيداً إذا تحدث في مناظرة مع ترمب»، مضيفاً: «أنا، في مكان ما، لا أعرف متى، سأكون سعيداً بمناظرته».
بالمقابل، قال ترمب إنه مستعد لمناظرة منافسه في أي وقت، وفي أي مكان، والمشاركة في المناظرات التي تعقدها لجنة المناظرات الرئاسية غير الحزبية، والتي تشرف على المناظرات منذ ثلاثة عقود.
وأظهر استطلاع جديد للرأي تفوق الرئيس السابق دونالد ترمب، على خلفه الحالي جو بايدن في 6 من الولايات السبع الأكثر تنافسية بانتخابات الرئاسة المرتقبة في نوفمبر.